إن الله تعالى أرسل هذا القرآن على الحبيب صلى الله عليه وسلم
ليكون حجه على الخلائق إلى يوم القيامه
وكل حرف منه قد يقودنا إلى معاني كثيره
وهناك معاني نكتشفها مع مرور الزمان وماعني لن نكتشفها
ومن الآيات التي لم تظهر حكمتها إلا في حاضرنا
هي جزء من الآية الثامنة عشر في سورة الكهف
(وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ)
والبعض قد يتسائل ما حكمة الله وراء ذكر هذا الأمر
وبالعلم يتضح جلياً أحد المعاني والحكم في ذكر هذا الأمر
كما سنشاهد في الفديو التالي مع الدكتور/ أحمد راتب النابلسي
من كان من أكثر من 1400 سنه في الصحراء يعرف تلك الأضرار الطبيه جراء النوم فترة طويله على جانب واحد لكي يذكرها في لمحة في كتاب
لا أحد من البشر ولكنه رب البشر سبحانه وتعالى