في إتباعنا لسنة الحبيب صلى الله عليه وسلم
طاعة لله ورسوله وهذا الأمر الشافي والكافي
والله ورسوله لن يامرونا إلا بما فيه نفع لنا
ويتجلى حتى في السنن المتروكه والتي لا يلتفت الكثير من المسلمين إليها
مثل النوم على الجانب الأيمن من الجسم
إذا أتيت مضجعك ، فتوضأ وضوءك للصلاة ، ثم اضطجع على شقك الأيمن ، ثم قل : اللهم أسلمت وجهي إليك ، وفوضت أمري إليك ، وألجأت ظهري إليك ، رغبة ورهبة إليك ، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك ، اللهم آمنت بكتابك الذي أنزلت ، وبنبيك الذي أرسلت ، فإن مت من ليلتك ، فأنت على الفطرة ، واجعلهن آخر ما تتكلم به قال : فرددتها على النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما بلغت : اللهم آمنت بكتابك الذي أنزلت ، قلت : ورسولك ، قال : لا ، ونبيك الذي أرسلت .
الراوي: البراء بن عازب المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 247
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وفي الفديو التالي يظهر بعض الفوائد المكتسبه والمضار التي نتجنبها عند إتباع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم